يصف هيرودوت

شجرة الزيتون هي شجرة من عائلة oleacea ، تنتج ثمارها زيتًا صالحًا للأكل. ترمزشجرة الزيتون إلى :

​

• الخلود

• العدالة

• السلم

• الحكمة

• التناسق

• السببية

• النصر

​

​

• الأساطورة اليونانية

​

في الأساطير اليونانية ، تم تكريس شجرة الزيتون لأثينا (إلهة الحكمة والاستراتيجية العسكرية). وفقًا للأسطورة ، جعلت هذه الإلهة شجرة الزيتون تخرج من الأرض بضربة رمحها. ثم علّمت الأثينيين كيفية صنع الزيت ، وأصبحت زراعة أشجار الزيتون الثروة الرئيسية لهذا الشعب.

​

في العصور القديمة وكذلك في العصر الحديث ، في العصر الروماني البيزنطي على سبيل المثال ، تم استخدام ورق الزيتون في الزخرفة المعمارية.

​

• رمز السلام والمصالحة

اختار الله غصن الزيتون ليعلن لنوح أن الطوفان قد انتهى وأن الركود قد بدأ ، رمزًا للمغفرة.

​

• رمز النصر

شجرة الزيتون هدية مليئة بالمعاني المرضية خلال الألعاب الأولمبية في أثينا. وهكذا يتم تقديم إكليل الزيتون وعبوات زيت الزيتون للفائزين.

​

• رمز القوة

تشتهر شجرة الزيتون بخشبها المضغوط جدًا والثقيل جدًا والصلب جدًا. تصنع نوادي هرقل في خشب الزيتون ، وبواسطة خشب الزيتون ، هزم أوليسيس العملاق في الأوديسة.

​

• رمز الولاء

تم صنع سرير يوليسيس وبينيلوب في خشب الزيتون ، وهو سرير لن يستوعب أيًا من المتظاهرين العديدين لمملكة إيثاكا ، خلال عشرين عامًا من غياب البطل اليوناني.

​

• رمز السلام

كان غصن الزيتون رمزًا للسلام منذ العصور القديمة اليونانية الرومانية. تعتبر الحمامة التي تحمل غصن الزيتون في منقارها رمز السلام المتداول والمتعارف عليه من كل أمم العالم، وليس الآن فقط، بل هي رموز قديمة للسلام ترتبط بمجموعة من الأحداث التاريخية ، ونجد أكثر هذه القصص قصة مرتبطة بالنبي نوح عليه السلام وسفينته,

في قصة سيدنا نوح عليه السلام بعد الطوفان العظيم الذي غمر الأرض إلا سفينة نوح ومن عليها من المؤمنين والحيوانات، عندها كان يُرسل سيدنا نوح حمامة لتكتشف إن كان هناك يابسة، وفي كل مرة كانت تعود خالية في دلالة على أن الماء لم يجف بعد ولم تظهر اليابسة،

وفي مرة من المرات أرسل سيدنا نوح الحمامة فعادت وفي منقارها غصن زيتون، ففرح بها فرحا شديدا لأن ذلك يعني أن الأشجار بدأت تظهر والمياه بدأت بالانحسار، مما يدل على نهاية الطوفان وتهدئة الغضب الإلهي.